responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير ابن المنذر المؤلف : ابن المنذر    الجزء : 1  صفحة : 63
عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ} ، هَذَا فِي شَأْنِ الرِّبَا، وَأَنْ تَصَدَّقُوا بِهَا لِلْمُعْسِرِ فَتَتْرُكُوهَا لَهُ " وقَالَ الضَّحَّاك: أما قوله: {وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ} " فَهُوَ فِي شأن الربا " قوله جَلَّ وَعَزَّ: {إِلَى مَيْسَرَةٍ}

60 - حَدَّثَنَا أبو يَحْيَى، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْحَاق، قَالَ: أَخْبَرَنَا وكيع، عَن إِسْرَائِيل، عَن جَابِر، عَن أَبِي جعفر: " وَإِنْ كَانَ
ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ، قَالَ: الموت

قوله جَلَّ وَعَزَّ: {وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ}

61 - حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عليّ النجار، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْد الرازق، عَن الثَّورِي، عَن مُغِيرة، عَن إِبْرَاهِيم، فِي قوله عزَّ وجلَّ: وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ قَالَ " برأس المال "

اسم الکتاب : تفسير ابن المنذر المؤلف : ابن المنذر    الجزء : 1  صفحة : 63
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست